الحب , الجنس , كلمتان باتتا متلازمتين كتلازم الورقة والقلم,فلا فائدة من حبٍ بلا جنس ولا فائدة من جنسٍ بلا حب…
لا أدري صراحةً ما أقول عن هذا الموضوع, فكل ما املكه هنا هو أسئلةٌ فقط…
ما معنى أن نربط الحب بالجنس؟ أليس ذلك دليل على مرحلية مشاعرنا ومحدوديتها؟ لكن أليس الحب والمحدودية والمرحلية لا يلتقون أبداً؟ فكيف ننزل من مرتبة الحب؟
لكن…الجنس هو أسمى الطقوس التي يمارسها الإنسان بحياته,فهي سبب وجوده وسبب وجده ,وعليه فإننا هنا عندما نربط الحب بالجنس نرفع الحب إلى مرتبة أفضل ولا نخفضه إلى مرتبة أدنى؟؟؟؟
لا ادري دوامات تدور برأسي وتقذفني بعيداً نحو أمواج المحيط الغاضبة…نحو مشاعر شباب بلادي…
شبابٌ كغيره من الشباب,يحبُ ويُحَبُ,لكنه غير قادر على ممارسة طقوس الجنس لأسباب مجتمعة تافهة…فهنا شيخٌ يملك بمنزله أربعة نساء يحدثنا عن الحرام و الحلال و….الصبر!!!!وهنا متحررٌ يملك بتاريخه ألف قصة حب-كاذب-ويحدثنا عن الحرية-بموضوعية طبعاً-..وهنا بوهيمي يحب أن يمشي بالشارع بلا قيود-أو تحب-لكنه-لكنها-لا تحب أن يلمس أحدٌ يدها…فهي مشبعةٌ وممتلئة بكذب الشيخ الدجال حتى النخاع, و البوهيمية عندها كرداء نخلعه ونلبسه وفق الموضة…
أكره نفسي بشدة,أتمنى قطع أنفاسي والرحيل عن هذا العالم…ليس لعوالم أخرى-فانا لا أؤمن بها-أنا فقط انوي الرحيل من هنا…..
نعم..أنا رجلٌ مر على شفتي الكثير من أزهار الكرز-وهذا ما لا اخجل منه ولا افتخر فهو أمرٌ طبيعي كأن يكون لك يد ..فهل هذا يدعو للافتخار أو للخجل؟؟؟-أحببت كثيراً و اُحببت كثيراً أيضاً, تمر أمامي امرأة فاشتهيها واشتهي نظرة الراحة و الطمأنينة بعينها و أنا أقبلها..لكن كيف تحضر الطمأنينة دون وعودك التي ترمي بها عن الحب الأزلي ومحاربة الواقع والبلابلابلا…. وبالمقابل أجد فتاةً لا تبحث عن احلام ,بل هي واقعية جداً ,لكني لا أستمتع معها,وهي تشعر أنها تؤدي وظيفةً,فالرغبة الجنسية عندها أمرٌ نؤديه سويةً ونمضي كلٌ لحياته…صدقوني أنا أكره الحالتين…فكيف لا أتمنى قطع أنفاسي….. والرحيل… كيف؟
لا أدري صراحةً ما أقول عن هذا الموضوع, فكل ما املكه هنا هو أسئلةٌ فقط…
ما معنى أن نربط الحب بالجنس؟ أليس ذلك دليل على مرحلية مشاعرنا ومحدوديتها؟ لكن أليس الحب والمحدودية والمرحلية لا يلتقون أبداً؟ فكيف ننزل من مرتبة الحب؟
لكن…الجنس هو أسمى الطقوس التي يمارسها الإنسان بحياته,فهي سبب وجوده وسبب وجده ,وعليه فإننا هنا عندما نربط الحب بالجنس نرفع الحب إلى مرتبة أفضل ولا نخفضه إلى مرتبة أدنى؟؟؟؟
لا ادري دوامات تدور برأسي وتقذفني بعيداً نحو أمواج المحيط الغاضبة…نحو مشاعر شباب بلادي…
شبابٌ كغيره من الشباب,يحبُ ويُحَبُ,لكنه غير قادر على ممارسة طقوس الجنس لأسباب مجتمعة تافهة…فهنا شيخٌ يملك بمنزله أربعة نساء يحدثنا عن الحرام و الحلال و….الصبر!!!!وهنا متحررٌ يملك بتاريخه ألف قصة حب-كاذب-ويحدثنا عن الحرية-بموضوعية طبعاً-..وهنا بوهيمي يحب أن يمشي بالشارع بلا قيود-أو تحب-لكنه-لكنها-لا تحب أن يلمس أحدٌ يدها…فهي مشبعةٌ وممتلئة بكذب الشيخ الدجال حتى النخاع, و البوهيمية عندها كرداء نخلعه ونلبسه وفق الموضة…
أكره نفسي بشدة,أتمنى قطع أنفاسي والرحيل عن هذا العالم…ليس لعوالم أخرى-فانا لا أؤمن بها-أنا فقط انوي الرحيل من هنا…..
نعم..أنا رجلٌ مر على شفتي الكثير من أزهار الكرز-وهذا ما لا اخجل منه ولا افتخر فهو أمرٌ طبيعي كأن يكون لك يد ..فهل هذا يدعو للافتخار أو للخجل؟؟؟-أحببت كثيراً و اُحببت كثيراً أيضاً, تمر أمامي امرأة فاشتهيها واشتهي نظرة الراحة و الطمأنينة بعينها و أنا أقبلها..لكن كيف تحضر الطمأنينة دون وعودك التي ترمي بها عن الحب الأزلي ومحاربة الواقع والبلابلابلا…. وبالمقابل أجد فتاةً لا تبحث عن احلام ,بل هي واقعية جداً ,لكني لا أستمتع معها,وهي تشعر أنها تؤدي وظيفةً,فالرغبة الجنسية عندها أمرٌ نؤديه سويةً ونمضي كلٌ لحياته…صدقوني أنا أكره الحالتين…فكيف لا أتمنى قطع أنفاسي….. والرحيل… كيف؟